ظهرت في الفترة الأخيرة مزاعم حول ارتكاب جريمة اغتصاب من قبل اللاعب كيليان مبابي الأمر الذي أثار جدلًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي وأزعج لاعب كرة القدم الفرنسي كيليان مبابي، خاصة وان تلك الإشاعات تؤثر بالسلب على لاعبي كرة القدم المحترفين.

أفاد ممثلي اللاعب أن جميع المزاعم حول ارتكاب جريمة اغتصاب كلها أخبار عارية تمامًا من الصحة ولا أساس لها، كما إنها ما هي إلا شائعة وافتراء كاذب، وخرج الجميع عن صمته بعد ظهور أخبار أن اللاعب يخضع للتحقيقات حول هذا الأمر وفي تلك الأخبار قيل أن الحادثة قد وقعت في إحدى الفنادق الموجودة في ستوكهولم في العاشر من أكتوبر الجاري.
علاوة على أنه لن يتم السكوت عن هذه المزاعم وتم تأكيد أنه سوف يتم فتح تحقيق حول هذه المزاعم ولكن حتى الآن لم يتم تحديد المشتبه به والذي أخرج هذه المزاعم والشائعات.
كما أرسل ممثلوا مبابي في شركة باتريشا بيان لهم إلى رويترز ونص هذا البيان على أن هذه الأخبار ما هي إلا شائعة جديد مليئة بـ الافتراءات ولكنها مع الأسف بدأت تنتشر بصورة كبيرة على الإنترنت، وفي البيان تم تأكيد أن كيليان مبابي لن يسامح الشخص الذي قام بنشر هذه الشائعات ولن يتسامح في أي شيء يتعلق بنزاهته وسمعته أيضًا بناءًا على مجموعة من التلميحات التي لا أساس لها.
كما قد خرج اللاعب عن صمته ونشر الرابط الخاص بهذه القصة عبر حسابه في موقع إكس للتواصل الاجتماعي وعلق بغضب قائلًا: أخبار زائفة!!.