تعتبر الدول العربية من أكثر الأجزاء الهامة من خريطة العالم، حيث تمتد أراضيها بين قارتي أفريقيا وآسيا، وتمتلك كل دولة عاصمة كسائر الدولة الأخرى تمثل مركزها الإداري والسياسي والثقافي، ويعكس تنوع العواصم بين هذه الدول ثراءًا جغرافيًا وحضاريًا يستحق التأمل، والتعرّف على أسماء تلك العواصم يثري من معلوماتنا الجغرافية.
عواصم الدول العربية
- جمهورية مصر العربية: عاصمتها القاهرة.
- المملكة العربية السعودية: عاصمتها الرياض.
- الإمارات العربية المتحدة: أبوظبي.
- جمهورية الجزائر: الجزائر.
- الجمهورية التونسية: تونس.
- جمهورية العراق: بغداد.
- المملكة العربية المغربية: الرباط.
- مملكة قطر: الدوحة.
- الجمهورية اللبنانية: بيروت.
- المملكة الأردنية الهاشمية: عمان.
- المملكة الكويتية: الكويت.
- الجمهورية الليبية: طرابلس.
- جمهورية السودان: الخرطوم.
- الجمهورية العربية السورية: دمشق.
- مملكة البحرين: المنامة.
- مملكة اليمن: صنعاء.
- سلطنة عمان: مسقط.
- دولة فلسطين: القدس.
- جمهورية الصومال الفيدرالية: مقديشو.
- الجمهورية الإسلامية الموريتانية: نواكشوط.
اقرأ أيضًا: عدد الدول العربية وأسماؤها
أين تقع الدول العربية؟
- تتوزع الدول العربية بين أفريقيا وآسيا، وتشكل ما يعرف باسم “الوطن العربي”.
- في آسيا توجد كافة دول الخليج ودول الشام أيضًا.
- بينما في قارة أفريقيا توجد مصر، ليبيا، السودان، تونس، الجزائر، المغرب، موريتانيا”.
- تمتاز الدول العربية بموقع استراتيجي يجمع ما بين الشرق والغرب.
- تطل دول الوطن العربي على العديد من السواحل منها البحر المتوسط، الأحمر، والمحيط الهندي والأطلنطي.
- تعتبر بعض الدول منها مركزًا حضاريًا قديمًا تركت أثر بالغ في تاريخ العالم مثل مصر والعراق.
ما هي أكبر وأصغر الدول العربية مساحة؟
- تعتبر الجزائر أكبر الدول العربية من حيث المساحة، حيث تبلغ مساحتها ما يزيد عن 2.38 مليون كيلومتر مربع.
- من ثم السعودية في المركز الثاني بمساحة تزداد عن 2 مليون كم مربع.
- كانت السودان سابقًا الأكبر قبل انفصال جنوب السودان عنها، ومع ذلك لا تزال من كبرى الدول.
- بينما أصغر الدول العربية هي البحرين التي لا تتجاوز مساحتها 780 كم مربع.
- ومن ثم تأتي قطر التي تعد من الدول الصغيرة نسبيًا.
- أما عن لبنان، فبالرغم من صغر مساحتها، إلا أنها تعتبر من أكثر الدول ذات الكثافة السكانية العالية.
تتمتع الدول العربية بتنوع جغرافي وثقافي كبير يجعلها منطقة فريدة من نوعها، ومن خلالها معرفة عواصمها وتوزيعها الجغرافي يتجلي التكامل الحضاري والعمق التاريخي للوطن العربي.