تجربتي مع الحجامة للعين، الحسد والعين هما من الظواهر القديمة التي ما تتعلق بالطاقة السلبية للأفراد، فالحسد هو دائماً ينتج عن عد نعم غيرك وعدم القناعة بما لديك، فالحسد هو نظرة تؤمن بها العديد من الثقافات بأنها تعود بالضرر على الأفراد، تم التساؤل كثيراً في محركات البحث عن تجربتي مع الحجامة للعين وإزالة السحر، وهذا ما سيقدمه مقالنا هذا من تجارب أحد الأشخاص لذا تابعونا.
تجربتي مع الحجامة للعين
الحجامه معروفة منذ عهد رسولنا ولها أثر كبير في التخلص من الحسد وعلاج الكثير من الأمراض وهذه تجربتي لكم.
تقول إحدى الفتيات في العشرينات من عمرها كنت دوماً متفوقة ودرست في كليتي الطب، أخذت الماجستير، وفتحت مشروعي الخاص، بدأت حياتي تستمر نحو الأفضل ولكن ما لم يكن بالحسبان حسد إحدى السيدات لي بنظراتها الغريبة وكلامها لي، بدأ مشروعي يفشل وفلة من الناس ما تأتي إليه توجهت لعديد من الشيوخ حتى وصلت للحل قال لي ما عليكِ إلا بالحجامة، فحزمت أمري وتوجهت إلى أحد المتخصصين في الحجامة، وسريعاً ما تم ظهور أعراض الحسد. وتم حل مشكلتي وعدت إلى سابق عهدي.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع حجامة الراس لعلاج الألم
مواضيع الحجامة للعين والحسد
الحجامة هي طريقة علاج قديمة قد نشأت بتوصية النبي، ومن خلال تجربتي شوف أوضح لكم مواضيع الحجامة للعين والحسد، حيث إن مواضيع الحجامة هي:
- في منطقة أسفل الظهر وأعلى الظهر.
- الأخدعين وهي منطقة صفحتا من العنق والجانبين جميعاً.
- الفقرة، آلا وهي مؤخرة الرأس.
- منطقة الكاهل وهي منطقة وسط القفا.
- أسفل الفك.
- منطقة الكتفين.
- منطقة العرقبان.
- منطقة الساقين.
- منطقة الزندان.
- منطقة العصعص.
اقرأ أيضًا: فوائد العصفر لعلاج السحر
علامات خروج العين بالحجامة
من خلال تجربتي للحجامة ظهرت علامات الحسد والعين التي ما جعلتني أتأكد من شفائي وهي كما يلي:
- التقيؤ والاستفراغ في المكان الذي يصل إلية العين.
- الشعور بالحيوية والنشاط وكذلك الراحة النفسية.
- تغيرات في الأعراض الجسدية مثل انخفاض الألم.
- انخفاض في المشاعر السلبية والتقليل من التوتر.
- ستلاحظ التخلص من الكوابيس.
- تغيرات عاطفية مثل الشعور بالراحة، والتخلص من الاكتئاب.
وفي نهاية المقال نكون قد توصلنا إلى هدفكم حيث تم الحديث عن تجربتي مع الحجامة للتخلص من العين وإزالة السحر، فالحجامة نشأت منذ عهد الرسول، واتباعاً لسنته نقوم بفعلها لعلاج الكثير من الأزمات، فقم بتجربتها فسوف تستفيدون بإذن الله.