بدء التفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي مع بداية أولمبياد باريس لعام 2024 وتم تنظيم هذه الأولمبياد بشكل جيد بسبب وجود الفرق المتنوعة من مختلف أنحاء العالم، ومن جمهورية مصر العربية شاركت رانيا فرج في الدعم والمساعدة في عمليات التنظيم، سنتناول في هذا المقال أبرز ما أدلت به المصرية رانيا فرج.

منذ بدء دورة ألعاب الأولمبياد في باريس ظهرت الكثير من الفرق المتطوعين وتعد الآن علامة بارزة في هذا الحدث الرياضي، وما جعل هؤلاء الشباب يبرزون أكثر هو ارتدائهم زي موحد يجمع هذا الزي بين اللون الوردي واللون الفيروزي، ومن ضمن الفتيات المصريات الذين انضموا لهذه الفرق هي رانيا فرج وهي مصرية ولكنها تقيم ليون جنوب شرق فرنسا وذهبت إلى العاصمة باريس من أجل المساهمة في نجاح تنظيم هذا الحدث الرياضي العالمي الكبير.
وضحت رانيا فرج في مداخلة لها عن مدى سعادتها في المشاركة في هذا الحدث وكم أن هذه التجربة تجربة رائعة لا يسبق لها مثيل، وما يجعل هذه التجربة مميزة هي التعامل مع مختلف الجمعيات ومختلف الأوساط الرياضية، هذا بجانب الحافز الكبير الذي حصلت عليه عند رؤية أحلام الرياضيين والفائزين الذين حققوا أحلامهم.
كما قالت إن المهمة التي تم توكيلها بها هي استقبال الجمهور وتنظيم المباريات عن طريق إرشادهم إلى المقاعد في المدرجات وضبط الإضاءات والموسيقى وما إلى ذلك.