عقب أن تم السماح بالتقديم على وظائف الأمن الدبلوماسي للنساء والتعرف على طبيعة عمله للمرأة الذي حظى باهتمام واسع في المملكة العربية السعودية، ركز الكثير من النساء الراغبات في التقديم اهتمامهن بشكل كبير على المهام التي تقع على عاتق المنتسبة للأمن الدبلوماسي مع معرفة أهم الشروط اللازم توافرها قبل التقديم.

ماهو الامن الدبلوماسي للنساء؟ شروط الأمن الدبلوماسي 1447

ماهو الامن الدبلوماسي للنساء

  • العمل على تنظيم عملية الحج وحماية وتأمين الحجاج والمعتمرين.
  • يعمل الأمن الدبلوماسي على توفير الحماية والأمن للمنشآت والمؤسسات والشخصيات الدبلوماسية السعودية أو القادمة للبلاد من الخارج.
  • العمل على حماية السفارات الأجنبية والقنصليات.
  • تقديم الحماية للمقرات والمنشآت وجميع الهيئات التي تتبع وزارة الداخلية السعودية.

شروط الأمن الدبلوماسي للنساء

  • من المهم أن تكون المتقدمة لائقة طبيًا لأداء الخدمة.
  • يجب ألا يكون تم الحكم عليها بأحد الأحكام الشرعية في جريمة ما في السابق.
  • ألا تكون قد عُينت في أحد الوظائف العسكرية من ذي قبل.
  • من المهم أن يكون هناك تناسب في الطول مع الوزن، وذلك بالتوافق مع ما تنص عليه اللوائح الصحية.
  • يستلزم اجتياز المقابلة الشخصية بنجاح.
  • يجب ملء البيانات المطلوبة المقدمة بشكل دقيق دون أي أخطاء.
  • امتلاك بطاقة هوية وطنية سارية المفعول.
  • من الضروري أن تتمتع بسيرة حسنة بين الناس.
  • أن تكون المتقدمة من جنسية وأصل ومنشأ سعودي.
  • تُستثنى المرأة التي نشأت خارج السعودية وبرفقة والدها أثناء تقديم الخدمة للبلاد.
  • ألا تكون متزوجة من رجل أجنبي.
  • الحد الأدنى للقبول الحصول بداية من شهادة الثانوية العامة فيما أعلى.
  • عدم تواجدها في أحد الوظائف في الجهات الحكومية.

عن الأمن الدبلوماسي السعودي

  • الأمن الدبلوماسي السعودي عبارة عن القوة الأمنية التي تتبع وزارة الداخلية في المملكة.
  • كما أنها عبارة عن الجهة أو المؤسسة التي يتم تكليفها بواسطة الوزارة بحماية القنصليات والسفارات والممثليات لدى الملك خارج البلاد.
  • كان الأمن الدبلوماسي السعودي في السابق يتبع الأمن الجنائي، وهو ما كان يُطلق عليه “شعبة أمن السفارات”.
  • ولكن في عام 2008/1430 قد تم إعادة هيكلته وتنظيمه، إلى أن أصبح يحمل مسمى القوات الخاصة للأمن الدبلوماسي السعودي.

يعتبر انضمام المرأة إلى الأمن الدبلوماسي السعودي خطوة كبيرة في مسيرة التمكين، حيث يعكس اهتمام المملكة بتوسيع نطاق مشاركة المرأة في مختلف المجالات التي كانت حكرًا على الرجال في السابق.