قصيدة مدح في عمي الغالي طويلة وقصيرة.. شعر في مدح العم

العم ليس مجرد شخص قريب من العائلة وحسب، بل إنه السند والرفيق والوجه الذي يشبه الأب كثيرًا وكذلك حنانه وحكمته التي تظهر في كلماته، تتجلى فيه كافة معاني المروءة والعطاء، ويغدو في الكثير من الأحيان بطلًا في حياة أبناء إخوته، الأمر الذي يدفع البعض لكتابة أجمل أبيات الأشعار والعبارات عنه.

قصيدة مدح في عمي قصيرة

سلام يا شيخ علومه جزيلات سلام يا رمز الوفا والذرابة

له سيرة عطرة رقت في المنيفات من رأس عود له مقام ومهابة

مجده بقى لو هو من سنين قد مات مقدم بني عمه عزيز جنابه

يا عمي اللي يرتكي للثقيلات يقضي لزوم الناس ما صك بابه

وقفاتك تجمل رجال المروات اللي من الأقصين ولا القرابة

ولا جحد فعلل الكفوف النديات إلا غشيم ما حسبنا حسابه

تطلب رضا الله ما تريد الفلاشات واللي قصد ربه تضاعف ثوابه

في كل شان لك فعول طريات تنومس اللابة وكل النسابة

قربك فخر والبعض بنهت تنهات من قارب اللي في حضنهم نشابة

بالمختصر عبرت في عدة أبيات عسى المسافر ما يطول غيابه

اقرأ أيضًا: شعر بدوي عن الصديق

شعر في مدح العم

عمي عضيد ابوي وشلون ما اغليه

اي والله انه عندي الكون كله

اي والله اعزه واقدره وافديه

وابيع كل الكون هذا فدن له

قيل ونعم وما كل شخص تحصله

عليه واصاني محمد واوصيه

وابوي وصانا بأنه محله

واليوم بعد ابوي لا احتجت توجيه

الشوره شوره والهدايه على الله

لو قلت مهما قلت ما اظني اوفيه

الطيب اللي ما حصل منه زله

مشاعري له جيش ما يشاف تاليه

وابيات شعري في جنابه مقله

مدح عمي الغالي

• عمي هو الحضن الدافئ حين يغرب الأمان، وهو السند حين تتعب الأكتاف من الحِمل.
• في وجودك يا عمي أشعر أن للحياة طعمًا مختلفًا فيه الرضا والاطمئنان.
• ليس كل الرجال مثل عمي، فهو جمع بين الرحمة والهيبة وبين القلب والعقل.
• عمي هو من يفتح بابه دومًا دون موعد، ويستقبل همومي قبل أن أفصح بها.
• عمي الغالي، وجودك أكبر نعمة، وذكرك شرف، وحضورك بركة لا تٌعوض.

اقرأ أيضًا: شعر عن العم جميل جدًا

تظل مكانة العم مُرسخة في القلوب، لا تمحوها الأيام أو تنقصها المسافات، هو ذلك الرجل الذي نكبر بالقرب منه ونفتخر بانتمائنا إليه، فلتظل محبة العم تضئ أرواحنا دائمًا.