تُستخدم الأشهر الميلادية على نطاق كبير في شتى دول العالم سواء في التعليم أو الأعمال أو حتى الحياة اليومية، وتعد معرفة هذه الأشهر باللغة الإنجليزية من المهارات الأساسية التي يجب تعلّمها في زمن أصبحت فيه اللغة الإنجليزية جزءًا لا يتجزّأ من كافة المجالات تقريبًا، بالإضافة إلى حفظ ترتيبها الصحيح ولمحة عن تاريخ التقويم الميلادي.
الشهور بالترتيب بالانجليزي
- January.
- February.
- March.
- April.
- May.
- June.
- July.
- August.
- September.
- October.
- November.
- December.
اقرأ أيضًا: اختصار الأشهر بالانجليزي
أهمية معرفة الأشهر بالإنجليزية في عالمنا المعاصر
- تُستخدم الأشهر الإنجليزية في تذاكر الطيران، جوازات السفر، المراسلات الرسمية، والمعاملات البنكية، لذلك تعد من الضروريات.
- تساهم في تنظيم الوقت خاصة عند استخدام تقاويم الهواتف أو الحاسب الآلي التي تأتي بصورة افتراضية باللغة الإنجليزية.
- المعرفة الدقيقة لأسماء الأشهر الإنجليزية تفيد في الدراسة خاصة عند التعامل مع المصادر الأجنبية.
- تفيد في المراسلات عبر البريد الإلكتروني أو تعبئة النماذج الإلكترونية التي تعتمد على اللغة الإنجليزية بصفة أساسية.
- تعد أسماء الأشهر جزءًا رئيسيًا من الأساسيات التي يتم تدريسها للأطفال، مما يساعدهم على تنمية المهارات اللغوية في وقت مبكر ويزيد من قدرتهم على متابعة المواد الأجنبية لاحقًا.
تاريخ التقويم الميلادي وتطوره
- يرجع أصل التقويم الميلادي إلى الرومان، حيث أطلقوا عليه قديمًا “التقويم اليولياني” نسبة إلى يوليوس قيصر الذي أجرى بعض التعديلات عليه خلال عام 46 قبل الميلاد.
- تم تعديل التقويم في وقت لاحق في عهد البابا غريغوري الثالث عشر وذلك عام 1582 ليصبح “التقويم الغريغوري” وهو المستخدم بالوقت الحالي في أغلب الدول.
- يعتمد التقويم الميلادي على السنة الشمسية، بمعنى أنه يتماشى مع دورة الأرض حول الشمس، ويتكون تقريبًا من 12 شهر، أي ما يعادل 365 يومًا في السنة العادية.
- تطور التقويم لم يأتِ بصورة فجائية، بل إنه مر بالعديد من المراحل إلى أن وصل إلى الشكل الحالي المُستخدم الآن في شتى أمور الحياة.
- ساهم الاعتماد على التقويم الميلادي في توحيد المواعيد الرسمية وكذلك المناسبات المسيحية، وسهّل العلاقات الدولية والعمليات التجارية.
اقرأ أيضًا: ترتيب الاشهر بالإنجليزي
فهم ترتيب الأشهر باللغة الإنجليزية ومعرفة خلفية التقويم الميلادي تعتبر أهم هام في حياتنا اليومية، فغالبًا ما يتم الاعتماد على التقويم الميلادي في أغلب الدول في الكثير من المهام الدراسية والمهنية.