العشاء ليس مجرد وجبة نتناولها مساءً، بل هو مناسبة اجتماعية تحمل في طياتها الكثير من الودّ والمحبّة، ويُعدّ تقديم دعوة عشاء قصيرة أو رسمية أو عائلية فرصة لنسج لحظات لا تُنسى، فمن خلال كلمات بسيطة قد تفتح أبواب الألفة، وتجمع الأصدقاء، وتقوّي الروابط العائلية أو المهنية، في هذا المقال نعرض لك نماذج من عبارات دعوة عشاء عائلي، ودعوات عشاء للرجال، إلى جانب صيغ رسمية تلائم اللقاءات الراقية.
دعوه عشاء قصيرة
- مساء الخير، على شرف حضوركم الجميل، يسعدني أن أدعوكم لتناول العشاء في منزلي هذا المساء.
- العشاء لا يكتمل إلا بوجود الأحباب، أنت مدعو لقضاء وقت جميل معنا الليلة.
- نتشرف بحضورك على مائدة عشاء بسيطة ولكن بطابع المحبة.
- بين الأطباق والضحكات، ننتظر حضورك ليكتمل المساء.
- دعوة من القلب لعشاء دافئ في أجواء عائلية مريحة، لا تتأخر.
- ننتظرك الليلة على العشاء، فالمكان لا يضيء إلا بك.
- عشاء بسيط، ولكنه يصبح مميزًا بوجودك، لا تتردد.
- أنت مدعو لقضاء أمسية هادئة معنا، العشاء على شرفك.
اقرأ أيضًا: بطاقة دعوة بالانجليزي
عبارات دعوة عشاء عائلي تويتر
- أهلًا وسهلًا بقلوبكم قبل وجوهكم، يسعدنا حضوركم لعشاء عائلي يجمعنا.
- بيتنا يشتاق لكم، ودعوتنا لكم على العشاء فرصة لتجديد المحبة والذكريات.
- ننتظركم على مائدة محبة وعشاء دافئ يجمع العائلة من جديد.
- دعوتنا من القلب، فتعالوا لنتقاسم العشاء والضحكات في أجواء عائلية مميزة.
دعوة عشاء رجال
- يتشرف مجلسنا بوجودكم على مأدبة عشاء نُقيمها مساء الخميس القادم.
- كرم الضيافة لا يكتمل إلا برجالٍ كرام مثلكم، حضوركم يسعدنا.
- ننتظر شرف حضوركم لعشاء خاص يجمع نخبة من الرجال المحترمين.
- يسعدنا أن نتشارك معكم جلسة عشاء وأحاديث تليق بمقامكم.
صيغة دعوة عشاء رسمية
- يُسعدنا ويشرّفنا دعوتكم لحضور مأدبة عشاء تُقام في فندق (اسم الفندق) يوم (التاريخ) الساعة (الوقت).
- تتشرّف إدارة (اسم الجهة) بدعوتكم لحفل عشاء رسمي بمناسبة (الحدث)، شاكرين تأكيد الحضور.
- يسرّنا أن نوجّه لكم هذه الدعوة الكريمة لحضور عشاء رسمي في (المكان) وذلك يوم (اليوم والتاريخ).
- باسم (اسم الداعي أو الجهة)، يشرفنا حضوركم الكريم لعشاء يُقام على شرف (الضيوف أو المناسبة).
اقرأ أيضًا: أجمل رسائل دعوة عشاء على شرف
تبقى دعوة عشاء، سواء كانت قصيرة، عائلية، خاصة بالرجال أو رسمية، أكثر من مجرد كلمات تُقال؛ فهي رسالة غير منطوقة تعبّر عن الامتنان، التقدير، أو الحب، فكل دعوة تحمل بين سطورها رغبة حقيقية في جمع الأحبة، وتوثيق الصلات، ومشاركة لحظات نادرة في عالم يمضي مسرعًا، اجعل من دعوتك القادمة مساحة دفء وودّ، وستجد أن أثرها يبقى طويلًا في القلوب.