الصخور المتحوله تنقسم الى نوعين وهم:، إن الصخور المتحولة تُعد واحدة من أبرز أنواع الصخور التي تكشف لنا عن ديناميكية الأرض وتاريخها الجيولوجي الممتد عبر العصور، وتتميز هذه الصخور بعملية تحولها، حيث تتغير خصائصها وهيكلها نتيجة لتعرضها لضغوط ودرجات الحرارة العالية، ويُقسم العلماء الصخور المتحولة إلى نوعين رئيسيين يعكسان تنوع العمليات التي أدت إلى تكونها، وفي هذا المقال سنتناول أنواع الصخور المتحولة، وخصائصها الفريدة، وأهميتها في دراسة تاريخ الأرض.

الصخور المتحوله تنقسم الى نوعين وهم:
الصخور المتحولة الوريقية:
- تتأثر الصخور بعوامل مثل الضغط والإجهاد لتأخذ أشكالاً متغيرة.
- تحتوي هذه الصخور على كميات من معادن معينة تمنحها خصائص فريدة.
- تظهر تقسيمات خاصة في الصخور استناداً إلى المعادن التي تشكلها.
- يمكن للصخور أن تتبع نمطاً مميزاً عند انقسامها، يوازي تركيبتها المعدنية.
- يتميز النوع الأول بحبيبات صغيرة الحجم يصعب رؤيتها بالعين المجردة، وتظهر بسطوح غير لامعة.
- النوع الثاني يظهر بخطوط تميل إلى التجعيد أو التموج، ويختلف في مظهره عن الأصل بشكل واضح.
- لنوع الثالث يحتوي على حبيبات مرئية تتكون غالبًا من المعادن الصفائحية مثل الميكا.
- النوع الرابع يتألف من ترتيبات شرائط متباينة بين الفاتح والغامق.
الصخور المتحولة غير الوريقية:
- تتشكّل الصخور بسبب ظروف خاصة تؤثر على بنيتها.
- تحتوي المعادن الداخلية على خصائص تمنحها مظهراً مختلفاً.
- تتعرض للضغط والحرارة في أماكن قريبة من سطح الأرض.
- تنتج التغييرات الحرارية نتيجة قربها من الصهارة في القشرة الأرضية.
- تظهر الصخور بشكل مميز نتيجة تعرضها لعوامل متنوعة.
- تتأثر الصخور بعوامل مثل الضغط والإجهاد لتأخذ أشكالاً متغيرة.
- تحتوي هذه الصخور على كميات من معادن معينة تمنحها خصائص فريدة.
- تظهر تقسيمات خاصة في الصخور استناداً إلى المعادن التي تشكلها.
- يمكن للصخور أن تتبع نمطاً مميزاً عند انقسامها، يوازي تركيبتها المعدنية.
- يتميز النوع الأول بحبيبات صغيرة الحجم يصعب رؤيتها بالعين المجردة، وتظهر بسطوح غير لامعة.
- النوع الثاني يظهر بخطوط تميل إلى التجعيد أو التموج، ويختلف في مظهره عن الأصل بشكل واضح.
- لنوع الثالث يحتوي على حبيبات مرئية تتكون غالبًا من المعادن الصفائحية مثل الميكا.
- النوع الرابع يتألف من ترتيبات شرائط متباينة بين الفاتح والغامق.
أهمية الصخور في دراسة تاريخ الأرض
- تُسهم دراسة الصخور في استنتاج معلومات تتعلق بالأحداث الطبيعية التي مرت بها الأرض.
- تكشف الصخور عن تفاصيل دقيقة حول العمليات المؤثرة على بنية الكوكب.
- تضم الصخور شواهد تُبرز مراحل حياة الكائنات القديمة عبر الزمن.
- تقدم هذه الصخور دلائل واضحة على التغيرات البيئية التي طرأت في عصور مختلفة.
- تحليل الصخور يساعد في بناء نظريات حول تطورات الأرض والظروف المحيطة بها.
التحول في الصخور المتحولة
- يتميز التحول بتغير المعادن أو النسيج الجيولوجي للصخور الموجودة مسبقاً.
- تحدث هذه التغيرات دون أن تنصهر الصخور لتتحول إلى صهارة سائلة.
- يتم التحول نتيجة تأثير الحرارة والضغط والسوائل النشطة كيميائياً.
- تبقى الصخور صلبة رغم التغيرات في المكونات الكيميائية والتركيبات البلورية.
- لا تشمل التغيرات القريبة من سطح الأرض الناتجة عن التجوية أو عمليات النشأة اللاحقة.
- تحدث عمليات التحول عادةً ضمن درجات حرارة تتراوح بين 200 و850 درجة مئوية.
في النهاية نكون قد تعرفنا على أن الصخور المتحوله تنقسم الى نوعين، بالإضافة إلى أهمية الصخور في دراسة تاريخ الأرض، وأيضا معنى التحول في الصخور المتحولة.